أحاديث في فضائل الشام:
الحديث الأول: ((ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام)) رواه أحمد في "المسند" و "فضائل الصحابة " والبزار ، وأبو نعيم في الحلية عن أبي الدرداء ،وأخرجه أبو الحارث عن عبدالله بن عمر ، والطبراني في مسند الشاميين عن عمرو بن العاص.وصححه الألباني في صحيح الترغيب .
الحديث الثاني: «إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم »رواه الترمذي و أبو داود الطيالسي وأحمد في "المسند" و "فضائل الصحابة " وابن أبي شيبة في المصنف وابن حبان والطبراني في الكبير وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني وأبو نعيم في الحلية كلهم رووه عن معاوية بن قرة عن أبية .وصححه الألباني في السلسلة وصحيح الجامع.
الحديث الثالث: " يأتي المسيح الدجال من قبل المشرق وهمته المدينة، حتى ينزل دبر أحد، ثم تصرف الملائكة وجهه قبل الشام، وهنالك يهلك "رواه مسلم و الترمذي و أحمد في المسند وابن حبان وأبو يعلي وابن عساكر كلهم عن أبي هريرة.
الحديث الرابع: عن زيد بن ثابت، قال: بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما حين قال: "طوبى للشام، طوبى للشام " قلت: ما بال الشام؟ قال: "الملائكة باسطو أجنحتها على الشام " رواه الترمذي و أحمد في المسند وابن حبان والطبراني في الكبير وابن أبي شيبة والحاكم والبيهقي في الشعب. صححه الألباني في السلسلة وصحيح الجامع.
الحديث الخامس: إن الله قد تكفل لي بالشام وأهله "رواه أحمد في "المسند" و "فضائل الصحابة " وابن حبان والحاكم والبيهقي في الكبرى عن عبدالله حوالة أ واخرجه معمر بن راشد في جامعه عن أبي قلابة،وأخرجه البزار عن أبي الدرداء وابن عمر ، والطبراني في الأوسط عن ابن عمر وفي الكبير عن ابن عباس وواثلة بن الأسقع.وصححه الألباني في السلسلة وصحيح الجامع،وصحيح الترغيب.
خرجها :حبيب الهاشمي.
الحديث الأول: ((ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام)) رواه أحمد في "المسند" و "فضائل الصحابة " والبزار ، وأبو نعيم في الحلية عن أبي الدرداء ،وأخرجه أبو الحارث عن عبدالله بن عمر ، والطبراني في مسند الشاميين عن عمرو بن العاص.وصححه الألباني في صحيح الترغيب .
الحديث الثاني: «إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم »رواه الترمذي و أبو داود الطيالسي وأحمد في "المسند" و "فضائل الصحابة " وابن أبي شيبة في المصنف وابن حبان والطبراني في الكبير وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني وأبو نعيم في الحلية كلهم رووه عن معاوية بن قرة عن أبية .وصححه الألباني في السلسلة وصحيح الجامع.
الحديث الثالث: " يأتي المسيح الدجال من قبل المشرق وهمته المدينة، حتى ينزل دبر أحد، ثم تصرف الملائكة وجهه قبل الشام، وهنالك يهلك "رواه مسلم و الترمذي و أحمد في المسند وابن حبان وأبو يعلي وابن عساكر كلهم عن أبي هريرة.
الحديث الرابع: عن زيد بن ثابت، قال: بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما حين قال: "طوبى للشام، طوبى للشام " قلت: ما بال الشام؟ قال: "الملائكة باسطو أجنحتها على الشام " رواه الترمذي و أحمد في المسند وابن حبان والطبراني في الكبير وابن أبي شيبة والحاكم والبيهقي في الشعب. صححه الألباني في السلسلة وصحيح الجامع.
الحديث الخامس: إن الله قد تكفل لي بالشام وأهله "رواه أحمد في "المسند" و "فضائل الصحابة " وابن حبان والحاكم والبيهقي في الكبرى عن عبدالله حوالة أ واخرجه معمر بن راشد في جامعه عن أبي قلابة،وأخرجه البزار عن أبي الدرداء وابن عمر ، والطبراني في الأوسط عن ابن عمر وفي الكبير عن ابن عباس وواثلة بن الأسقع.وصححه الألباني في السلسلة وصحيح الجامع،وصحيح الترغيب.
خرجها :حبيب الهاشمي.